الجمعة - 22 نوفمبر 2019 - الساعة 09:43 م بتوقيت عدن ،،،
4 مايو / خاص
قال عضو الجمعية الوطنية محمد العمود: ان يدرك العالم مدى مصداقية تلك القوى المسيطرة علئ قرار منظومه الرئاسة اليمنية وهناك تجارب سابقة في هذا الإطار في استراتيجية الحرب شمالا والتلاعب بتحقيق أهدافها".
وأضاف العمود " اتفاق الرياض يعتبر آخر اختبار لتلك القوى وسيحدد مدى توقيت انها امتلاكها صفه الشرعية من عدمها وهناك دليل ما حصل مع الوزيرين الذان رفضا اتفاق الرياض جمله وتفصيلا وانتزعت فورا منهم مقومات المنصب .. واتفاق الرياض هو رساله بأن مصير المعرقلين هي تلك ولا مفر من ذلك
واكد ان الإقليم الخارجي وصل الئ قناعه بأنها الحرب باليمن وعلى تلك القوى المعرقلة داخليا ان تنضر أين موقعها كون متنفذين السلطة وناهبي مقدرات الوطن لا يمكن لهم أن يتخيلوا فقط خروجهم من المشهد القادم ولا يمكن أن يتخلوا عن هوس السلطة والهيمنة و التاريخ هنا يحدثنا بأنهم لم يصدقوا يوما مع التزاماتهم وتعهداتهم.