الإثنين - 21 مايو 2018 - الساعة 08:03 م
احمد الميسري قضى سنين طويله من عمره كأداة رخيصه بيد عفاش وعلي بلسن متأمرا على الجنوب واهل الجنوب ولم يخجل حتى من اسقاط محافظته ابين بيد القاعده مابين عشية وضحاها خدمة لاسياده عفاش وبلسن عندما كان محافظا لها في،2010,
اليوم احمد الميسري تبرز حماقته وعمالته الى العلن عندما يتخاطب مع مذيعه بلغة سوقيه لايجيدها الامن هو على شاكلته ويأمرها بان تطفي الكيمراء بحسب تعبيره حتى يقول لها كلام لايقبل النشر
المذيعة وبخته مباشرة وامرت بعدم تلبية طلبه لكن لايهم المدعوس مدعوس
ابالله عليكم هذا وزير داخليه لو افترضنا جدلا ان لديه اسرار دوله هكذا سينقلها للمذيعه
كيف لو وقف امام موزة قطر ماذا سيقول
اخيرا كلما يقوم به هذا الامعه يندرج في اطار خدمة وترسيخ المشروع الايراني التركي القطري في المنطقه مشروع الحوزة والموزه(حوزة ايران وموزة قطر)
نعم انه زمن الرويبضات فلاغرابه