الجمعة - 06 سبتمبر 2024 - الساعة 10:46 م
لا يختلف اثنان على هذه الشخصية ( الكارزمية) المتميزة، رجلٌ لايمكننا إلاَّ أن نصفه بالشخصية الناجحة، لما يتميز به من صفات وأخلاق حميدة تجعلنا نقف أمامه بكل إعجاب وحب.
إنه الدكتور / ياسر الشقي أمين عام رئاسة الجمهورية أحد أنبل القيادات الشابة التي تشع حيويةً، ونشاطا، تجعل منه بحق رمزا من رموز النجاح والتألق.
النظرُ إليه من الوهلة الأولى يجعلك تشعر بطيبة ودماثة أخلاقه، وتدرك حبّه وتفانيه بعمله.
قلّما تجتمع صفات العلم والأخلاق بشخص واحدٍ، لكننا وجدنا كل تلك الصفات الجليلة ترسم ملامح هذا الرجل وتجعله مثالاً للشاب الناحج الطموح المحب لعمله.
ومايميزة عن غيره هو التواضع ورجاحه العقل والحكمه ومايميزة اكثر عن الاخرين هو عند اتخاذ القرار انه لايعتمد علئ المخبرين في عمله؛ بل يسعئ بنفسه للحصول علئ المعلومات من مصادرها المباشرة, ممايعكس شفافيه في الاداء وصدق في التوجه.وهذا النهج يظهر الشجاعة والالتزام ويعزز ثقة موظفيه في قيادتة.. وللامانه والانصاف ان الدكتور ياسر الشقي يبقئ له الدور الاكبر في بناء الامانه العامه طوبه طوبه واستعادة دورها بكافه اداراتها ودوائرها بمنظومه متكامله ومحققآ استقرارآ اداريآ ووظيفيآ استفاد منها موظفي الامانه في تحسين وضعهم الوظيفي والمعيشي ..وتحيه لهذا الكادر النموذج.فالدكتور ياسر الشقي كادر ناجح كمايجب وكماينبغي.
مثل هذه الشخصية وغيرها يجب التمسك بها لما فيه مصلحة وطننا، لأنها بلا أدنى شك تعكس المستوى الذي يشرّف الوطن... وأعتقد جازما أن الكثير يشاركني بالرأي، فياسر الشقي مثال يُحتذى لما يتمتع به من صفاتٍ تجعله بحق الرجل المناسب في المكان المناسب.
